هو يوم ولادة أشرف الخلق محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، والذي يُصادف يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول من عام الفيل، حيث يحتفل الناس بذكرى ميلاده من كل عام بتبادُل التهاني، وأكل الحلوى، والإكثار من الصلاة على أشرف الخلق، وملء هذا اليوم بالعبادات.
أنت الذي من نورك البدر اكتسى والشمس مشرقة بنور بهاكا.. أنت الذي لما رفعت إلى السما بك قد سمت و تزينت لسراك.. أنت الذي ناداك ربك مرحبا ولقد دعاك لقربه و حباك.
في مولدِ المختار شعري يحتفي بِك يارسول الله في أشعاري.. ماذا أقول وفيك جُل محامدٍ.. عجز اللسان لوصفكَ المدرارِ.. لكنني حاولت مدحكِ أسوةً بك في السطور وقدوتي المختارِ.. يا أحمدُ ومحمدُ والمصطفى والهاشمي يانهرُ خير جارِ.. أخرجتنا ياسيدي من ظلمةٍ مملؤةٍ بالجهل والأوزارِ.ضاءَ الزمانُ بيومِ مولدِ أحمدِ.. فغدا يُضيءُ بيومِ ذكرى المولدِ.. يومٌ لهُ الأيامُ تُحني رأسَها
حنيَ العبيدِ رؤوسَها للسيّدِ.. قَوِيَ الضعافُ بهِ فباتوا قوةً عظمى , و كانوا في عدادِ الأعبدِ.. والبائسونَ تخلَّصوا مِنْ بؤسهمْ وعلى الجمانِ استحوذوا و العسجدِ.. وتهاوتِ الأصنامُ ساجدةً على أشلاءِ قومٍ للهياكل سُجَّدِ ِ.. والتفّتِ الأقوامُ حولَ كتابهِ تسمو بفضلِ بيانهِ للفرقدِ.. ظمأى إلى الوِردِ النقيِّ لأنها لمْ تلقَ مثلَ كتابهِ مِنْ موردِ.. جازتْ لَهُ كلَّ السدودِ لأنهُ لا شيءَ بينَ الماءِ يمنعُ و الصَّدي.
أنت الذي من نورك البدر اكتسى والشمس مشرقة بنور بهاكا.. أنت الذي لما رفعت إلى السما بك قد سمت و تزينت لسراك.. أنت الذي ناداك ربك مرحبا ولقد دعاك لقربه و حباك.
في مولدِ المختار شعري يحتفي بِك يارسول الله في أشعاري.. ماذا أقول وفيك جُل محامدٍ.. عجز اللسان لوصفكَ المدرارِ.. لكنني حاولت مدحكِ أسوةً بك في السطور وقدوتي المختارِ.. يا أحمدُ ومحمدُ والمصطفى والهاشمي يانهرُ خير جارِ.. أخرجتنا ياسيدي من ظلمةٍ مملؤةٍ بالجهل والأوزارِ.ضاءَ الزمانُ بيومِ مولدِ أحمدِ.. فغدا يُضيءُ بيومِ ذكرى المولدِ.. يومٌ لهُ الأيامُ تُحني رأسَها
حنيَ العبيدِ رؤوسَها للسيّدِ.. قَوِيَ الضعافُ بهِ فباتوا قوةً عظمى , و كانوا في عدادِ الأعبدِ.. والبائسونَ تخلَّصوا مِنْ بؤسهمْ وعلى الجمانِ استحوذوا و العسجدِ.. وتهاوتِ الأصنامُ ساجدةً على أشلاءِ قومٍ للهياكل سُجَّدِ ِ.. والتفّتِ الأقوامُ حولَ كتابهِ تسمو بفضلِ بيانهِ للفرقدِ.. ظمأى إلى الوِردِ النقيِّ لأنها لمْ تلقَ مثلَ كتابهِ مِنْ موردِ.. جازتْ لَهُ كلَّ السدودِ لأنهُ لا شيءَ بينَ الماءِ يمنعُ و الصَّدي.
تعليقات
إرسال تعليق