نموذج من ترجمتي لمقال لغات العالم:
لغات العالم... قديمها وجديدها وأعداد الناطقين بها
لا تبقى اللغات على حالها مع تطور الحياة وتمازج الحضارات وتبادلات الشعوب على اختلافها. وتأتي الثورات الرقمية والعولمة المتسارعة لتكيّفها نطقاً وكتابة، أسوة بغيرها من مظاهر العيش.
سبعة آلاف لغة تعيش في عالمنا اليوم، لكن 96 في المائة منها لا يتحدث بها سوى أربعة في المائة من الناس. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 50 في المائة من تلك اللغات ستنتهي خلال أجيال، وتبقى بعد انقراضها وجهاً تاريخياً وأثراً ورمزاً لحياة سابقة
اليوم العالمي للغة الأم الذي يحتفل به في 21 فبراير/شباط من كل عام، يحمل في 2018 عنوان "التنوع اللغوي وتعدد اللغات من أجل تنمية مستدامة". وأكدت الأمم المتحدة في بيان لها بالمناسبة أن "العولمة تعرّض وتهدد لغات كثيرة بالاختفاء تماماً، وإن تلاشي اللغات يعني تلاشي نسيج غني من التنوع الثقافي في العالم، كونها (اللغات) أقوى أدوات حفظ وتطوير التراث الإنساني المادي وغير المادي".
وأكد البيان أن إتقان اللغة الأم يعزز مهارات القراءة والكتابة والحساب المكتسبة، وأن اللغات المحلية، لا سيما لغات الأقليات والثقافات الأصلية، تنقل القيم والمعارف التقليدية وتلعب دوراً هاماً في تعزيز مستقبل مستدام.
لغات العالم... قديمها وجديدها وأعداد الناطقين بها
world languages Old and new and numbers of speakers
لا تبقى اللغات على حالها مع تطور الحياة وتمازج الحضارات وتبادلات الشعوب على اختلافها. وتأتي الثورات الرقمية والعولمة المتسارعة لتكيّفها نطقاً وكتابة، أسوة بغيرها من مظاهر العيش.
The languages remain unchanged with the development of life and the mixture of civilizations and exchange of countries in all their diversity. The digital revolutions and accelerated globalization come to adapt them in vocalization and writing, as in other aspects of life.
سبعة آلاف لغة تعيش في عالمنا اليوم، لكن 96 في المائة منها لا يتحدث بها سوى أربعة في المائة من الناس. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 50 في المائة من تلك اللغات ستنتهي خلال أجيال، وتبقى بعد انقراضها وجهاً تاريخياً وأثراً ورمزاً لحياة سابقة
Today there are 7000 languages live in our world ,but 96% of them speak only 4% of people the united nations estimates that 50% of these languages will be over through generations, and remain after extinction the historic face extinction and impactful and a symbol of the previous life
اليوم العالمي للغة الأم الذي يحتفل به في 21 فبراير/شباط من كل عام، يحمل في 2018 عنوان "التنوع اللغوي وتعدد اللغات من أجل تنمية مستدامة". وأكدت الأمم المتحدة في بيان لها بالمناسبة أن "العولمة تعرّض وتهدد لغات كثيرة بالاختفاء تماماً، وإن تلاشي اللغات يعني تلاشي نسيج غني من التنوع الثقافي في العالم، كونها (اللغات) أقوى أدوات حفظ وتطوير التراث الإنساني المادي وغير المادي".
The International Mother Language Day, celebrated on 21 February of each year, holds the title "Linguistic diversity and multilingualism for sustainable development" in 2018. The United Nations said in a statement that "globalization posed and threatens many languages to disappear completely. The disappearance of languages means the disappearance of a rich fabric of cultural diversity in the world, being the strongest means of preserving and developing the material and intangible human heritage."
وأكد البيان أن إتقان اللغة الأم يعزز مهارات القراءة والكتابة والحساب المكتسبة، وأن اللغات المحلية، لا سيما لغات الأقليات والثقافات الأصلية، تنقل القيم والمعارف التقليدية وتلعب دوراً هاماً في تعزيز مستقبل مستدام.
The statement emphasized that mastery of the mother tongue enhances literacy and numeracy skills, and that local languages, especially minority and Asset languages, convey traditional values, knowledge, and play an important role in promoting a sustainable future.
لتحميل الملف كامل:
https://drive.google.com/file/d/1L40P2jKxXjKq3XRoNsEsukbympiGVJAY/view?usp=drivesdk
https://drive.google.com/file/d/1L40P2jKxXjKq3XRoNsEsukbympiGVJAY/view?usp=drivesdk
تعليقات
إرسال تعليق